وتذهب بعض القوانين المنظمة للعلامات التجارية في البلدان الخليجية إلى تعريف العلامة التجارية بأنها كل ما يأخذ شكلاً مميزاً من كلمات أو إمضاءات أو حروف أو أرقام أو رسوم أو رموز أو عناوين أو أختام أو تصاوير أو نقوش أو عناصر تصويرية وتشكيلات الألوان أو أية إشارة قابلة للإدراك بالنظر والعلامات السمعية والعلامات الخاصة بحاسة الشم أو أية علامة أخرى أو أي مجموع منها إذا كانت تستخدم أو يراد استخدامها في تمييز بضائع أو منتجات أو خدمات للدلالة على أنها تخص صاحب العلامة بسبب صنعها أو اختيارها أو الاتجار بها أو عرضها للبيع .
يقدم طلب تسجيل لكل علامة تتوافر فيها الشروط المنصوص عليها في المادة الأولى من هذا النظام من صاحب الشأن إذا كان له موطن في المملكة أو من وكيل رسمي له موطن فيها؛ وذلك إلى الإدارة المختصة بوزارة التجارة وفقا للشروط والإجراءات التي تحددها اللائحة التنفيذية.
تسمح الحصة السوقية المستقرة للشركة باستخدام مواردها بشكل أكثر كفاءة.
المركز الإعلامي الاعلانات الأخبار ألبوم الصور ألبوم الفيديو
يتم منح العلامة التجارية أو جزء من العلامة التجارية الحماية القانونية لأنها قادرة على التملك الحصري.
الحقوق القانونية التي يتمتع بها البائع تحمي تقليد ونسخ السلعة ذات العلامة التجارية.
المؤشرات الجغرافية : أي مؤشر يدل على أن سلعة ما قد نشأت في إقليم بلد عضو في منظمة التجارة العالمية أو في منطقة أو موقع أو مكان من ذلك الإقليم إذا كانت نوعية السلعة أو شهرتها أو سماتها الأخرى راجعة نور بصورة أساسية إلى منشئها الجغرافي.
فإن كان العالم يعيش اليوم مقولة روزفلت: أمركة العالم هي مصير وقدر أمتنا ، فإن غزو علامات تجارية مختلفة للعديد من بلدان العالم قد أعاد صياغة هذه المقولة بسيطرتها على سدة الخطاب الجديد والمتصاعد: أمركة أمتنا هي مصير وقدر ليبرالي ، وكأن كل ذلك وأكثر يأخذنا إلى إعادة كتابة العبارة التي صاغها الفيلسوف والقاضي أوليفر هولمز: الحق يمتلكه الشعب القادر على قهر الشعوب الأخرى .
الإدعاءات الكاذبة في مزاولة التجارة إذا كان من شأنها أن تسيء إلى سمعة مؤسسة أحد المنافسين أو منتجاته أو نشاطه الصناعي أو التجاري.
الكلمات المفتاحية العلامة التجارية، المشرع الجزائري، الإطار المفاهيمي. مقالات مماثلة
اسم العلامة التجارية هو جزء من العلامة التجارية التي يمكن نطقها. ومع ذلك، يجب أن نتذكر أن العلامة التجارية تشير إلى أي شيء يميز منتجًا عن آخر.
فما يحصل أحياناً من إهمال بعض المنشآت التجارية المحلية لمسألة تسجيل العلامة في الداخل أو في الخارج، يجعلها عرضة للتعدي من الغير، وغالباً يكون التعدي من بعض العناصر الأجنبية التي سبق لها العمل في المنشأة.
لكن وعلى الرغم من الاهتمام الواضح بعملية تسجيل العلامات التجارية خلال السنوات الأخيرة، إلا أن العديد من المشكلات ما زالت ترافقها، إذ يسعى البعض إلى تسجيل علامات من دون أن يكون منتجاً لها، الأمر الذي يحرم الراغب في دخول مضمار الإنتاج من بعض حقوقه الطبيعية، ويضعه تحت رحمة مسجِّل امتياز العلامة.
رقم محامي في بنزرت و أشهر مستشار قانوني لطلب استشارة مجانية بكافة التخصصات